<<عصابة الأرواح الشريرة >>

حُروفنـآ أصبحت تحتـآجْ لـ مُحـآمي ..
حين نكّتُبهـآبِـ برآءه ,

- يقرأُهآ غيرُنآ بِـ خُبثْ!!!

لا أعلَم لمَ هُم مهووسِين بِفكرة تركِ رسائِل إعتذار كُلما رحلوا !
و كأنهُم يحاولون تَبرير نهاياتٍ
صَنعوها قبل البِدايات
و كأنهُم يعطون للدموع فُرصةً أخيرَه
لِبُكائِهم بِحسرةٍ لَم يستحقوها
و فِي أسفلِ الوَرقه دائِما نجِدهم وشموا "أحبك" ..
هِه أيسخرونَ من قلوبٍ أحبّتهُم بِلا مُبرر ؟

أتعَرف مآهُوَ أسّوأ شُعوُرْ !
عِندمآ يَفهَمْ الْنآس طيْبتٍگ خَطَأً ..!!

وُيظنُوْنَ أنّ قرْبگٌ منْهُم لهُدفْ مآ ..
وأنت لآتُريدُ مْن هَؤلآء الْنآسُ شيْء ..
غيَر أنْ يَكُونُوآ بْخيّر ..

ي ا رب ،‘
أزح تلك الهموم عن صدورنا
وأبعد عنا ما يضرنا
وأذقنا فرحة تعوضنا عن كل ما مررنا فيه ،

- آمين

يا رب ،
إفتح لنا الخير في جميع الأمور
فَ نحن لا حول لنا ولا قوة .. من دونك،،

عوُد الثقآبْ :
يَششّـتعلّ لـ ثوَاني وينطَفي للأّبد .
كَـذَلكْ هُمّ الـتآفهوُوُنْ ,

عندمآ نرى شخص محترم يقف مع فآسد
نوصف آلمحترم أنه [ فآسد ] !
ولآنوصف الفآسد أنه أصبح محترم . .

متى نحُسن آلظن بالأخرين

الفتاة التي قلتِ عنها سمينه ؟

- هي الآن تأخذ اقراص من أدوية الحمية الخطيرة على صحتها ! لكي تنحف !!

الفتاة التي قلتِ عنها قبيحه ؟

- هي الآن تنفق ساعات لوضع المكياج لكي يروها جميلة ،،

والصبي الذي ضحكت عليه
لأجل تعثره بالكلام وعدم قدرته على نطق بعض الحروف بشكل واضح ؟

- فـــ لقد تعرض بالضرب بما فيه الكفايه في المنزل وتسبب ذلك في تعثره بالكلام ،،

والرجل الذي ضحكت عليه من أجل ندبَه في وجهه أو جسده ؟

- فـــ لقد حارب من أجل بلده وتعرض لهذه الندبه أو تعرض لحادث أليم </3


والرجل الذي سخرت منه لأنه بكى أمام الناس ؟

- فـــ لقد فقد أمه للتو ،،


# معاً ضد السخرية الجارحة وفكر قبل أن
تقول شيئا سيئ يمكن أن يهدِم حياة أي
شخص !


لِسانُك لا تذكر به عورةَ امرئ ٍ
فكُلك عوراتٌ وللناس ألسُنُ ،‘

-



لمآذآ أصبحت كل الأمآكن ممتلئه ب دموعهم ؟
أكآد أن أجزم بإننآ في جيل سـ يسمى ب جيل الفرآق ،!

هنآك آششخآص .. آذھَلونِي بطيَبة قلوبھَمً !
آشعر بآلرآحہَ معهم وَكل مًآ تحدثت آليهم .. آشعر بآنِي آحبھَمً بلآ سبب ..♥

- فَـ يآرب لآ تحرمني منهـم

ربيْ لآ اُمَلگ سوآ صبراً قليَل ,
بعدمآ نفذ منيْ آلگثيَر . . . !
ولگن أملگُ آلگثير من إيمآنيْ بَ أنگ
لآ تُعسّر ليْ أقدآريْ إلا ( تُيسّرهآ ) ’

- يَ رب :

لا رغبة لي بِ الحَديثْ أريدُ فقط أن أطيِر !
أن أتعلقَ بريشة " عَصفوُر جمَيِل " مُحلقةَ إلىَ البعيد =$
حيثُ لآ صورة ، لآ ذكْرى ، ولآ تَوآريخ !
ولا أماكنْ تعرفنيِ ولا حتىَ حنَيِنْ (

الحيآهـ ..!

مليئه بالحجآره فلا تتعثر بهآ .. بل أجمعهــآآ !!َ

و " أفلق " فيهآ رأس اللي ملوع جبدك

‘‘ رغمّ إختلآف البطون اللتي حمَلتنآ ؛.
. . . . . . ... . . لكن أشعُر دآئماً بأنهآ » توأمِي .

الموت غير مخيف !
المخيف هو : الوقت الذي نستغرقه
في محاولة إستيعاب فكرة رحيل احدهم
إلى اﻷ‌بد !

ھُل توَد معرفةُ
حجمَ حاجتي إليگ
جربَ آن تبقي رآسگ -
فيَ مغطس الماءءَ
... / ثُم قيسَ
...................... حجمَ آحتياجگ
[.. انتَ للأكسجين | | فيَ تلك اللحظة

. . في كل يوم
و تحت كل تاريخ ل ‘ حياتي ’
أشعر بأني لا أصنع شيئاً يليق ب لقاء “ ربي
. . غير أنني أضع يداً راجفة على قلبي وأدعوه
اللهم أحسن خآتمة نبضي . . !

اللهُم آمييييينْ

ععـندمآ أكُون لطيَفةة |
مع شخّصَ مِآ!
فانْا ‏ لآ أرجُو آلحصُول عليه
كَمآ يـعتـقدون!!

انْا فـقطَ :

| أمُارسَ ماتَربيتُ عليه

لا يمكن لأحد أن يكذب أو يخفي أي شيء
إذا ما نظر مباشرة في عيني آخر

؟؟؟؟؟؟

تقِلبْ ( آلحِيآةة ) وتتقِلبْ . . ( آلقِلوبْ) معهِآ !
آلكَثِير نخسِرهمْ فِيَ ' آبسِطَ آلآمورَ رغِمْ آنهآ لآتسِتحقْ () !
ليسْ لآننآ عِلىَ خطِآ بلْ لآنهمَ
( هِمُ ) منْ يَريدَ هذآ
وآلقِليلْ جدآ ( يقِدّرونْ) آلظِروفْ ويمِنحونآ كلْ آلعِذر !
فِي آلغِيآبْ . . !
* وآلفِرقْ بينْ آلآثنآنْ كَ : آلفِرقْ بينَ آلمشِرقْ وَ آلمِغربْ. . وآككثِر

آلورقّه آلتى تَسقُط مِن آلشجرَه
.. لآ يُمكن أن تَعُود إليّها .. | لكـــن !!
.. ينمُو بدلاً مِنها العَديد من الأوراق تماماً كَ بعضْ الأشخآصِ
.. في حيآتنا !؟ -

النملة إذا وضعت إصبعك أمامها
و هي تسير لم تـ {ــقف ..!
بل تحاول!
فتغير اتجاهها و تستمر في طريقهاآ ..!
فما بال أحدنا يضرب رأسه
إذا حصل له عائق
و لا يفكر في
تغيير} طريقه؟!
ما دامت الإمكانآات تسمح
و الهدف يقبل